في مناسبة حاشدة عدد من رموز المجتمع يشاركون آل عالم أفراحهم

تزدان الأمكنة بعرفانيات وتجليات ومقامات الوصول،وتسعد الأرض بضوء ذلك ، ويفرح الجميع باجتماع كل ذلك،كان عقد القران على يد الخليفة البكري الخليفة أحمد مكي عربي والخلاصة المنيرة رايات وكلمات الطريقة الختمية ، كان ذلك في صفاء عقد قران الفارس “محمد” التجاني اسحق والاميرة “هبة الله” عمر اسحق ودعوات مباركة بالحياة الطيبة والرفاء والبنين من كل الأهل بود شلعي وأم درمان وكل المعارف بكل امتدادهم والجيران والأصحاب الذين شاركوا آل عالم هذا الفرح المقيم ، وقد كان لقيا فيها كل عطر للمحبين والطيبين وجلهم طيب ومطيب ودعواتهم طيبة وواصلة وموصولة

Exit mobile version