
وأضاف “في ازمة دارفور عندما قامت افريقيا وقالت كلمتها تحالفت معها أمريكا والاتحاد الأوروبي وقفوا جنبا الي جنب ليدفعوا حكومة السودان والحكومات التي تحالفت معها في قتل أبناء دارفور لتكون إنجمينا عاصمة تشاد صاحبة الحظ في استضافة المفاوضات حتى توصلنا الى اتفاق لوقف اطلاق النار والقضايا الإنسانية في ابريل 2004 وكانت هذه الاتفاقية بداية للوقوف مع الازمة حتى انهت المفاوضات في ابوجا 2006.
وتابع “اتفاق جامينا كان بمثابة طريق لدخول قوات افريقية، ودخول منظمات اغاثية لإنقاذ حياة الملايين من الذين شردتهم حكومتهم آنذاك يمختلف الياتها العسكرية والميليشية وحرمانهم من ممارسة حقوقهم الحياتية.
الحاكم نيوز وجهة جديدة في عالم الصحافة الرقمية المتطورة... سرعة اكتر مصداقية اكتر دقة وانتشار للخبر والإعلان ..™