البرلماني السابق الشيخ مصلح نصار الرشيدي في تصريحات صحفية يقول:

مصلح نصار:

إطلاق يد جهاز المخابرات العامة بكل الصلاحيات خطوة في الاتجاه الصحيح لتثبيت أركان الدولة من يد المتربصين.

مخطط حل جهاز المخابرات العامة ضمن أجندة تدمير الشعب السوداني ومقدراته الأمنية وتم تدارك ذلك بعد حل هيئة العمليات.

نرحب بتصريحات عضو مجلس السيادة ياسر العطا حول السلطة الانتقالية وأهمية الفصل بين الأحزاب عبر صندوق الانتخابات.

حملنا السلاح لحماية أنفسنا من انتهاكات المليشيا بعد موافقة القوات المسلحة والاستخبارات العسكرية والأجهزة الأمنية الأخرى ولا نحمل أي قطعة سلاح غير مقننة.

سنعيد قطع السلاح للأجهزة الأمنية بعد القضاء على المتمردين وإحلال السلام والأمن.

علم 56 رفع من قيادات دارفور وكردفان وما يروج من إدعاء المليشيا محاربة دولة 56 وجلب الديمقراطية “كلام فارغ”.

إكرام منزلة الرئيس السابق عمر البشير من قيادات الجيش “واجب” واحترامه كرتبه عسكرية أوجب.

نذكر قيادات القوات المسلحة أن الدول لا تحترم القادة الضعفاء والذين يرتجفون من قرارات الخارج.

مشروع حميدتي وعبدالرحيم انتهى ولا يمثلون قبيلة الرزيقات ولا العطاوة ولا تحدهم أخلاق وقيم.

نشيد بموقف الشيخ موسى هلال الثابت والذي نعلمه مسبقا في دعم الموقف الوطني وتضمانه مع الجيش في معركة الكرامة.

استخبارات دولة جارة بعد اندلاع الحرب قبضت الطاهر حجر في الحدود وبحوزته 5 مليون دولار مما يؤكد أن التمرد قد أغرغهم بالمال.