السفير السعودي بالسودان ولم الشمل السوداني بدون تردد…..هادية صباح الخير

 

 

تشهد الساحة السياسية الآن عمل دؤب من أجل وحدة ولم شمل اهل السودان بمختلف الوانه السياسية.واعتقد ان الحادبيين علي مصلحة الوطن هم يقدمون التضحيات من أجل الشعب السوداني ..والنشاذ والشواذ هم من يعملون علي وضع العراقيل من أجل الوصول لحالة ومرحلة من الأمن والأمان للمواطن السوداني الذي عانى الامرين منذ إندلاع الثورة ..وما بين هذا وذاك نجد لدينا اخوة اعزاء لايستقيم لهم المقام الا بوحدة السودانيين وعودة امنهم وأمانهم. ومن ضمن هؤلاء نجد لسفيرالسعودي علي بن جعفر الذي بذل جهد مقدر للتوفيق بين بعض الأطراف من اجل المصلحة العامة ومن لايشكر الناس لايشكر الله وهذا العمل الذي قام بة لم يسبق فية السابقون وسوف يصعب مهمة القادمون بعده . ومن الملاحظ أن بن علي .وهب كل وقته في توطيد علاقة متينة بين الشعب السوداني والشعب السعودي فهو سفير خادم الحرمين الشريفين حفظه الله .وهو رجل يحمل صفات قلة ما توجد في دبلوماسي خلافة .فهوا مشارك في كل المناسبات العامة مشاركاً في الصفوف الامامية

وجدناه .والفزعة في فترة الفيضانات او كوارث طبيعية فهوا اول المشاركين بالدعم المادي والنفسي وتجده وهو يقدم اعمال الخير ويشرف عليها بنفسه حتي تصل الي محتاجيها ..اما العلاقات العامة مع المواطن تجده في المناسبات الخاصة في الافراح متى ماقدمت له دعوة وتجده في الواجب قبل الاخرون معزيا. في شرق السودان او غربه او وسطه دون حراسة او بروتوكول وهو دائما وسط الإدارات الاهلية والطرق الصوفية والجماعات الدينية ..وايضا بجانب اهل الرياضية والاعلام همه الوحيد توطيد علاقة خاصة موجوده منذ القدم وزيادة المحبة بين الشعبين .. لابد أن تثمن صنيعه الذي يقوم به باستضافة ابناء الشعب السوداني في منزله لتسهيل الحوار بين أبناءً السودان ..حفظ. الله خادم الحرمين الشريفين الذي يعمل من أجل الوحدةولم الشمل وعدم التفرقة.ونجد بصمات للملكة العربية السعودية في دعم الأمن البحري بولاية البحرالاحمر التي تربط المملكة بالسودان عبر ميناء بورتسودان وجدة ونتمن ان يعمل أيضا سفيرنا في السعودية من أجل الترابط والتواصل والعمل علي زيادة الميزان التجاري من مختلف البضائع والسلع.وكل ما يخدم البلدين من تنسيق وتعاون في مختلف الاصعدة الامنية و والاستخبارتية والاقتصادية ……..الخ..

الشكر وكل الشكر لك أيها الرجل الاستثنائي علي بن جعفر.لابد أن يتم تكريمك. من لا يشعر بالشعب يجب أن بالوضع في موضع القرار وإدارة دفةالحوار وقيادة مؤسسات دولية ذات بصمات عالمية..

بدون ثرثرة..

الحق يقال هذا الرجل لم ألتقي به مطلقا ولكن ما شدنا للكتابة عنة البصمات التي وضعها في المجتمع ومايقوم بة من أعمال جليلة لكافة الأوساط الحضر والبدو والشرئح المتعلمة والجاة والمتعلم والفقية والفغير والغني .وأصحاب الحوجةوالفزعة.ونقول له عليك بفزعتنا الان لاستكمال الحوار.الذي يفضي لعالم يقود الشعب السوداني إلى بر الأمان..

Exit mobile version