مصفوفة اطارى* *مجتمع الميم* *الغربى بالسودان* *وصراع الحضارات* *فى القرن ال21*

 

السيناتور الأمريكي جيمى راسكين
الحرب ضد روسيا ليست حرب تقليدية ، إنما جهاد فموسكو فى الوقت الحالى ،هى مركز للاستبداد والتخطيط لجرائم الحرب بالاضافة الى انها مركز عالمى لمناهضة النسوية والمثلين والمتحولين جنسيا
رفع بريطانيا العلم الأوكراني في سفاراتها بالخرطوم وليس فى مجلس العموم البريطاني و كييف وبولندا ونيويورك وموسكو وجنيف ،وتعليق روسيا على تغريدة السفير البريطاني فى الخرطوم :
(التعليق الفارغ للسفير البريطاني فى الخرطوم على صدور مقال فى صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية حول الدور الروسي المزعوم في السودان لا يثير الا سخريه وشكوكا فى مهارة كاتب المقال وقارئه المعلق عليه ياشباب يكفى تضخيم مالستم مقتنعين به من الحقائق تضليلا للرأى العام في السودان والعالم بأسره عاشت صناعة الاخبار المفبركة الانجلوسكسونية ) , وامريكا ترفع علم المثلين فى سفارتها بالخرطوم ،
إطارى مجتمع الغربى الصهيونى الماسونى الاستعمارى النازى الذى ترعاه الترويكا ويتشدد على تنفيذه ممثليها
السفير الأمريكي بالسودان جون فيرى .. والمبعوث الاممى فولكر..وغريتا فينر الخبيرة بلجنة التفكيك هولاء هم من اؤكل اليهم مهمة القيام بتفكيك دولة العراق .. أول قرارات تفكيك العراق كان تفكيك الجيش ،ثم تلاه قرار تفكيك مؤسسات الدولة.. ثم تجميد عمل السلطة القضائية .. بفرية دعم الانتقال الديمقراطى للشعب العراق والحريات .. وتفكيك المنظومة الاستبدادية فقعدت الاجتماعات والورش والندوات تحت أسماء لجان مختلفة .. المحصلة النهائية .. تصفية بدم بارد علماء العراق بحقد اسود وتشفئ وعمل مخابراتى قذر امثال العالمة هدى عماش واخرين وتصفية ضباط الجيش العراقى العظام وتدمير بالكامل وتفكيك الجيش العراقى بعد ان كان رابع اقوى الجيوش فى العالم ..وخرج الأمريكان من العراق بعد ان تم قتل اكثر من مليون شخص وتركوها تحت نيران الحروب والطائفية الى يوم هذا.
عقب تغير ابريل 2019م العسكري سعى السفير البريطاني عرفان وديفيد بيزلى مدير برنامج الغذاء العالمى وضابطة المخابرات البريطانية وروزايندا العقل الاستراتيجي لليونتامس مناديب المجتمع الغربى، عبر عملائهم نشطاء قحت اليساريين بحكومة حمدوك واعضاء حكومته ومافيا لجنة تمكينهم لاستنساخ نسخة بريمر العراق والمنطقة الخضراء وتفكيك وتسريح القوات المسلحة السودانية واجهزتها الأمنية وتدمير شركاتها و الفتك بعلماء السودان والسودانيين وتدمير الاسرة فى المجتمع السوداني والاسلامى عبر سيداو وابراهام وتحطيم مستقبل الشباب بالمخدرات وثقافة النوع والاناركية والراسطة و الجندر وقوس قزح الإباحية والرزيلة.. ونهب ثرواته وموارده الضحمه لتعويض خسائرهم الفادحة فى أوكرانيا
باكذوبة دعم التحول الديمقراطى وانتاج نسخة اوكرانية افريقية عربية لمواجهة الدب الروسي في السودان
لمآرب غربية صهيونية ماسونية شريرة .
وعندما تبعثرت صفحات كتاب عرفان الأسود غادر الخرطوم متعللا بظروف اسرية خاصة خوفا من مصير الجنرال شارلس غردون وغادرت روزاليندا بعدم التجديد لها.
الوساطة الأمريكية السعوديه عبر تسوية الرباعية واتفاقها الاطارى لجمع قحت اليسارية /فتاة استوب/ (الغرب الصهيوني الماسوني النازى) الهائمة عشقا في الشراكة والبتموت حبا في العلمانية والجندر والالتقاء بالمكون العسكري فى (بيت حكم) بوثيقة تغضب الله وتؤسس بهبوط ناعم بفرية دعم الانتقال الديمقراطى عبر عملاء الداخل والخارج والعسكر المتماهين معهم واشرار الامم المتحدة لانتاج وصفة استعمار القرن ال21 لاستنساخها فى دول العالم وتشكيل عصبة مجتمع الميم الغربى الأمريكي الصهيونى الماسونى الاستعمارى النازى
ولم يدروا بأنهم يشعلون نيران القرءآن التى تشبه نار الذبل التى لا تنطفئ فى اجسامهم وخلاياهم المدنية والعسكرية التى جعلت القحاتة اليساريين وزراعهم العسكري مهرولين شبة عراه وممسكين بسراويلهم التى تكاد تسقط من شدة الخوف والفزع ….
النهج الامريكى البريطانى الغير اخلاقى مع اهل السودان والقوات المسلحة واجهزتها الأمنية
و الحرب الروسية الأطلسية..فى الأراضى الأوكرانية
التى شاءت اقدار الله القوى العزيز الذي بيده الملك يؤتيه من يشاء من عباده وينزعه ممن يشاء من عباده، وبيده السلطة المطلقة ومفاتيح السموات والأرض والأمر كله من قبل وبعد (إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون )
أن تتفجر فى هذا التوقيت لحكمه يعلمها الله .
عبدالهادي المجالى رئيس مجلس النواب الأردني ل 9دورات متتالية ؟
كتب عن الاشتباك الروسى الاطلسى فى اوكرانيا مقال قيم بعنوان حرب الحضارات
نص المقال
*….. فرح الناس في بلادنا لايرتبط أبدا , بحدوث الحرب ..ولا أظن أن أردنيا أو عربيا يرضى بكل هذا الدم في أوكرانيا ..ولكن القصة هي هزيمة الغرب وليس نصر بوتين ..*
*درجت العادة أن (يتمرجل) الغرب ومعه أمريكا على الدول الضعيفة , فمن الممكن أن يكون الفضاء الليبي مفتوحا للطائرات الفرنسية , من الممكن أن تكون سماء بغداد مفتوحة للطيارين (الإنجليز) كي يستعرضوا مهاراتهم في الإرتفاعات المنخفضة …ومن الممكن أن ينزل (المارينز) الأمريكي في شواطيء الصومال ويقتل ويستعرض , ثم تنتج (هوليوود) فيلما يروي بطولة هؤلاء الجنود وبالطبع الفيلم يكون مبنيا على الأكاذيب*

*ودرجت العادة أيضا أن يقصفوا كل شبر في افغانستان وليقتلوا من يريدون ومتى شاءوا ولن يعترض أحد كما درجت العادة , أن (تعربد) إسرائيل بماكنتها العسكرية الأمريكية في غزة وجنوب لبنان وتقتل من تريد وتغتال من تريد*
*لكن هذه المرة مختلفة فالطيار الفرنسي إن حلق فوق أوكرانيا كي يحمي الحرية وقيم العدالة كما يقول وزير خارجيتهم ..يعرف أنه لن يعود إلا جثة أو أسيرا والإنجليز الذين استباحوا بر وسماء البصرة وقصفوا بطائرات( الهارير) و (التايفون) كل جسم متحرك يدركون ..أن دباباتهم إن اقتربت من حدود أوكرانيا ..فستحرق بهم , والأمريكان يعرفون جيدا أيضا .أن روسيا ليست طالبان ولا العراق ,ولا شرق سوريا ويدركون أن طائراتهم ستعود بمئات الجثث إن قرروا الدخول في اللعبة*.
*تلك هي القصة باختصار , هي أن قيم الحرية والديمقراطية وحقوق المرأة والعدالة ..وحقوق المثليين , وتمكين النساء ..والمناهج التي تحرر العقل , كل ذلك يطبق على الضعفاء والفقراء مصحوبا ببعض المساعدات المادية , وشحنات حليب الأطفال …والقصة أن الغرب أمام روسيا لن يجرؤ أن يمارس ذات الأدوار التي مارسها في العراق أو أفغانستان …لأنه الان يقف أمام دولة تعرف كيف تفكك المؤامرات , وتمتلك أكبر ترسانة عسكرية والأهم أن روسيا حضارة وثقافة ..صدّرت للعالم الموسيقى والمسرح والرواية , وحمت كرامة أوروبا حين مرغها هتلر في الأرض .*

*من يعتقد أنها الحرب مخطيء , هذه أكبر من حرب بكثير ..هي صراع حضارات , حضارة تعودت أن تفرض منتجاتها على العالم بالقوة وبالإغراءات وحضارة أخرى ,تتعاطى مع العالم في إطار الشراكة وتقاسم رغيف الخبز ,حضارة ليس لها ماض استعماري مثل فرنسا وبريطانيا …ولم تنهب ثروات الشعوب , ولم تمارس القتل والتصفية …على الأقل في روسيا والصين , لن تجد أسودا يعاني من التفرقة ..ولن تجد جمهور كرة قدم يرمي بالموز للاعبين الأفارقة …*

*نحن مع روسيا ليس لأنها منتصرة , بل لأنها تتحدث باسم الفقراء في هذا العالم وتقاتل باسمهم ..وتفرض ايقاعهم , وتقول للعالم كله ..يكفي سطوة الحضارة الغربية ..وتحاول تحرير العقل .*
*ستنتهي الحرب حتما , وسيدرك (الأوكرانيين) أنه تم توريطهم في لعبة ..كانت أكبر من يكونوا وقودا لها سيدركون أيضا أنهم كانواحقل تجريب للقوة الروسية الساحقة لكنهم مع الوقت سيدركون أن فضائهم هو (اوراسيا) .وأن روسيا هي عمقهم الحقيقي ..وأن الغرب كله كان يكذب عليهم ويسير بهم نحو أتون المحرقة …*
*لقد فتحت قصة روسيا بوابة بداية النهاية للحضارة والثقافة الغربية …لأن القادم سيكون الصين وهي ستستعيد (تايوان) بنفس الطريقة , وكوريا الشمالية هي الأخرى ستشهد فصلا جديدا من الصراع .النار التي أشعلوها في كل العالم وعلى مدار (50) عاما وحرقوا بها الفقراء والشعوب وحرقوا بها الأحلام والطموحات ستكون قريبة من قصر الإليزيه ومن دواننغ ستريت ..ومن مبنى المستشارية ..ولا أظنها ستكون بعيدة عن البيت الأبيض ,ولا عن مبنى (الكنيست الإسرائيلي )*
*في النهاية إذا قدر الله لزلنسكي الرئيس الأوكراني أن يبقى حيا فستكون إسرائيل منفاه*.
النص أعلاه ورد في مقال عبدالهادي المجالى.
مابين هذا وذاك وماصرح به روبرت اوليفر فى منشور منتشر بكثافة فى مواقع التواصل الاجتماعى خاتمته فى الواقع السودان بلد مهم جدا للغرب وامريكا والهدف المنشود هو اقامة بلد ديمقراطي بعيد عن التسلط الاسلامى
بلد متحرر ومن ثم ازاحة الصين وروسيا من هذا البلد لان هنالك اطماع روسية لانشاء ميناء وقاعدة عسكرية والصين تريد اشياء اخرى لذلك لابد من انشاء حكومه متحرره ميولها للغرب وليس تجاه روسيا والصين واليوم كل الاحزاب السودانية واغلب رؤسائها حملة جوازات غربية بمعنى متى ماتم ابعاد الجيش عن السلطة سوف بكون اول بلد عربى بصيغة غربية كما نحن ويحلم كل المتحررين ويتم فك القيود الاسرية المكبلة للاناث ويتحرر المثلين وكل العالم سوف يدعم السودان وبالتالى نضمن وجود دولة جيدة فى منطقة شمال افريقيا والشرق الاوسط ،
والدراسة الاكاديمية التى تناولت هدم الامم المتحدة للأسرة المسلمة بسيداو فى المجتمع الاسلامى و نالت بها اللبنانية كاميلا حلمى درجة الدكتوراة بامتياز،
واكثر من دراسة التى
تؤيد ظهور اول انسان فى القارة السمراء قبل انتقالة لاوربا واسيا الصادرة من معهد البيانات الضخمة التابع لجامعة اكسفورد ،وزيارة السفير الأمريكي قودفرى الى قهوة ام الحسن والتقاط صور له بجبل البركل اشعلت السوشال ميديا
ألم يؤكد سعى الترويكا عبر تسوية الرباعية واتفاقها الاطارى وورشتها فى ظل صراع الحضارات لانتاج مصفوفة مجتمع الميم الغربى فى السودان فى القرن ال21 واستتساخها فى دول العالم عبر عملاء الداخل والخارج بمزاعم دعم التحول الديمقراطى ؟
كسرة :ظهور رئس الوزراء البريطاني الهندى الاصل متبركا ببقرة.. وحملة العلاقات العامة الصهيونية التى روج بها موقع هندى لحمدوك للتكريم بجائزة اليهودى بلومبيرج.
تحدث عنها باحث سودانى بلندن فى فديو
انتشر فى الاسافير ؟ بريد: حكام أبوظبي عيال زايد الم يتسببوا فى السيولة والهشاشة الامنية و يضعوا السودان على حافة الهاويه وشفير الانهيار…هجوم الخزئ والعار على منسوبى هيئة العمليات فى مواقعهم بالخرطوم عقب زيارة الاماراتى انور قرقاش ..وحديث سفيرهم بالخرطوم الجنيبى الذى طلب من دوله مغادرة الخرطوم فى فديو لايتجمل ولايكذب ألم يؤكد ذلك ؟ افتتاح معبد هندوسى بابى ظبى واستجلاب بقرة.. و تسليم ميناء اليمامة بالبحر الاحمر لابوظبى فى حضرة اسامة داوؤد، وزيارة حكومة الجزيرة لابوظبى بطيران مصفوفة اطارى مجتمع الميم الغربى الم تهدد الامن الاقتصادي و الاجتماعى والثقافى والغذائى والمائى والقومى السودانى والمصرى وووووووووو تدر لبنة مستعمرة غربية صهيونية ماسونية استعمارية نازية فى الوسط وشمال السودان وشرق السودان تحت ادارات اماراتية صهيونية جنوبية اثيوببة ارترية وقاعدة عسكرية غربية لمواجهة الدب الروسى فى منطقة الخليج والبحر الاحمر والقرن الافريقى والقارة السمراء؟

امير بدوى النور
(بارود) المكاشفى

الحاكم نيوز وجهة جديدة في عالم الصحافة الرقمية المتطورة... سرعة اكتر مصداقية اكتر دقة وانتشار للخبر والإعلان ..™

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

17 − سبعة عشر =

زر الذهاب إلى الأعلى