ثمّن نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي محمد حمدان دقلو الجهود المباركة، التي تُوجت باتفاق المملكة العربية السعودية، وجمهورية إيران، على عودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، في خطوة ستسهم بشكل كبير، في تعزيز الاستقرار بالإقليم، وتضمن مستقبلاً أكثر سلاماً وازدهاراً للمنطقة. ونُشيد بالجهود الحميدة لجمهورية الصين، في تقريب وجهات النظر .