. كل هذه الحشود نزر شوؤم لها مردين اما تفكيك الولاية الشمالية اومحاولة انقلاب للدعم السريع على القوات المسلحة وظن قائد قوات الدعم السريع بأنه يمكن أن يحدث انقلاب من قاعدة مروي الجوية ولكنه لايعرف أن مروي عصية على مؤامرات التفكيك والانقلاب محصنة بأهلها وشعبها وتاريخها مشهود له بالانتصارات والنضالات ستبقى مروي حرة متوحدة متمكاسه ضد أي مؤمرات تحاك ضدها ولامكان للعملاء بيننا وبعد انجلاء الأزمة وخروج هذة القوات التي لم نطالب بوجودها ولسنا في حوجة لذلك سننظر في أمر من عاون على دخلوها وهي من القبائل التي اويناها لتنقلب علي مجتمعنا وبلادنا تريد انتهاك أمننا وسلامنا أحرى على الدعم السريع أن يؤمن اقليم دارفور الذي لايصبح عليه صباح يوم وبه من الانتهاكات والموت والحرائق ما يقشعر له البدن أولى به أن يحقق في انتهاكات أهله وعشيرته التي هي في امس الحوجة إلى السلم والأمن والأمان وأولى به أن يحقق في وجود المنظمات الاجنية والتدخل الخارجي في إقليمية اما نحن فليدعنا في أمننا وسلاما نحي كما نشاء قوبل الدعم السريع برفض شعبي كبير من قبل أبناء الشمال على مستوى الولاية الشمالية وولاية نهر النيل وايقن قادته تماما بأنه غير مرحب به في هذه الولاية بمطلب الشعب وليس القوات المسلحة فمن يريد أن يحمي وسطرت الولاية الشمالية لوحة تلاحم رائعة مع القوات المسلحة عبرت عن مدى التحام الشعب السوداني بقواته
