معركة المدرعات معركة غير كل المعارك.
تنادوا لها من كل صوب لكن بلاجدوي .
هي العقدة التي ظلت ساكنة فى أفئدتهم منذ سنين.
وهي أحلامهم التي ذهبت أدراج الرياح.
كلماء حاولوا إرضاء داعميهم وأولياء نعمتهم بأنهم قادرون علي فعل شئ أتتهم الرياح بمالايشتهون.
مع مغيب الشمس غابت كل طموحاتهم المتوهمة، تقهقروا هناك مد البصر.
في صعيدها الطاهر جثثهم – ياللهول- اغلقت الطرقات.
قاتل رجال الدروع كما تقاتل الأسود.
رأي المتمردون دماء وأشلاء وهلاك ربما لم يروه من قبل. لاحت بشائر النصر لشعبنا وجيشنا الباسل
الحاكم نيوز وجهة جديدة في عالم الصحافة الرقمية المتطورة... سرعة اكتر مصداقية اكتر دقة وانتشار للخبر والإعلان ..™